التنمية، وفقًا للنص، ليست مجرد تقدم اقتصادي وإنما عملية ديناميكية شاملة تُطمح لتحقيق رفاهية دائمة للمجتمعات.
يشمل هذا المصطلح تحولات إيجابية في جوانب عديدة: الاقتصاد الاجتماعي والثقافي والطبيعي. وتتمثل أهدافها في تعزيز حياة المواطنين من خلال تلبية احتياجاتهم الأساسية، ضمان حقوقهم المدنية والسياسية، ورفع المستوى المعيشي من خلال العدالة الاجتماعية في توزيع الموارد.
لا يكتفي مفهوم التنمية برفع معايير الحياة بل يركز على تنمية رأس المال البشري من خلال التعليم والرعاية الصحية ذات الجودة العالية، فضلًا عن تهيئة بيئة أعمال محفزة لرائدات الأعمال والإنتاج المحلي. كما يؤكد النص على دور الاستقرار السياسي والنظام القانوني في نجاح المشاريع التنموية، مع اعتبار تقاسم ثمار التقدم ضرورياً لصالح كافة الطبقات الاجتماعية.
إقرأ أيضا:د. محمد البغدادي: دول عربية تحارب العربية !مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنا وزوجي ندخر المال ( ماله أنا لا أعمل) لنشتري سكنا أفضل لنا وعندما ادخرنا المال كان أهله أيضاً يري
- تبت إلى لله ـ والحمد لله ـ وأدعو الله بالثبات، وعقد قراني وأنا أنتظر الزواج كي أعيش مع زوجي في بيت و
- الحكم الشرعي للاشتغال بمهنة المحاماة مع العلم أنه لا يمكن العمل دون دفع نقود داخل المحكمة للموظفين ل
- جزاكم الله خيرا على ردكم على الفتاوى اليوم سؤالي عن هل هناك في الدين ما يؤيد كلام عامة الناس أن معلم
- هل يجوز للأب أخذ كل مرتب ابنته وإعطائها مبلغا بسيطا، وفي هذه الحال هل يجوز للبنت أن تقوم باستخدام أش
