في النقاش حول مفهوم التكيّف وأهميته في بقاء الخلايا الحيوية والدول التاريخية، يُشير الهواري بن موسى إلى أن التكيّف مع القوى الداخلية والخارجية هو مفتاح البقاء، سواء في عالم الأحياء أو السياسة. يستشهد بانهيار دولة المماليك كمثال على عدم التكيّف الذي أدى إلى الفناء، مما يؤكد ضرورة الاستعداد للتغيير والتطور. من جهة أخرى، يرد التواتي بن سليمان بأن التكيّف ليس مجرد مسألة تغيير وتطور، بل يتطلب فهمًا عميقًا للسياق التاريخي والاجتماعي. يشير إلى أن انهيار المماليك لم يكن فقط بسبب عدم التكيّف، بل بسبب تراكم الأخطاء السياسية والعسكرية، مما يعني أن التاريخ والسياسة لا يمكن تبسيطهما. يضيف فايز بن العيد أن التكيّف هو مفتاح البقاء في بعض الحالات، مما يعزز فكرة أن الاستمرارية تتطلب تكيّفًا مستمرًا مع الظروف المتغيرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مضَعضَعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أسعدكم الرحمن جميعا كل من هو قائم على هذا الموقع المذهل صراحة. أريد إجابتكم بشكل واضح وهذا ما آمل من
- إي بي ثومبسون
- ميكالا مونتر راكبة الفروسية الدنماركية الأمريكية
- ما حكم العمل في وظيفة مفتش آثار؟ وقد أرسلت نص السؤال من قبل تحت رقم: 2523434، ولم أستفد شيئا من تحوي
- أنا حصلت لي مشكلة بسيطة وقلت لو مرت هذه المشكلة على خير سوف أنذر للرحمن 200 دولار أمريكي أعطيها للمن