نظام الزهراء يمثل ثورة رقمية في إدارة المدن الجامعية بمصر، حيث يهدف إلى تبسيط عملية قبول الطلاب وإدارتهم داخل هذه المراكز السكنية الضخمة. بدأ هذا النظام التجريبي في جامعة المنصورة وأصبح الآن المعيار العام المعتمد في جميع الجامعات الحكومية، بما فيها جامعة جنوب الوادي وجامعة الزقازيق. يتكون النظام من عدة أقسام رئيسية تعمل بشكل متكامل لتحقيق هدف أساسي وهو راحة الطالب وضمان سير العملية الأكاديمية بسلاسة. قسم بيانات الطلاب يتيح للطلاب تسجيل معلوماتهم الشخصية عبر الإنترنت، مما يوفر الوقت والجهد مقارنة بالإجراءات التقليدية. قسم بيانات موظفي المدن الجامعية يساعد المسؤولين في التحقق الرقمي من طلبات الطلاب باستخدام قاعدة البيانات المحلية للجامعة. قسم بيانات المدن الجامعية وأبعاد المناطق يساهم في دقة بيانات المدينة الجامعية مثل مبانيها وغرفها وأعداد المقاعد المتاحة باستخدام تقنية الجغرافيا المكانية والحسابات الرياضية المعقدة. قسم قواعد التنسيق يتعامل مع عوامل اختيار الطلاب للتسجيل في المدينة الجامعية، بما في ذلك العمر والدرجة العلمية والبُعد الجغرافي. قسم البطاقة التعريفية للطالب يسمح لأصحاب الحق فقط بالدخول إلى المدينة الجامعية برقم هوية مرتبط بصورة شخصية. الإشراف على النظام يعتبر نقطة تحكم مركزية لإدارة الأذونات الرقابية والاسترجاعية لنشاط جميع المستخدمين ضمن النظام. التطبيقات العامة تشمل تغيير كلمات السر وتحديث عناوين البريد
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: القضية اللغوية في العالم العربي- لقد جامعت زوجتي في نهار رمضان وسوف أكفر عن ذلك بإطعام 60 مسكينا لوجود الكثير من المغريات التي تبقيني
- ما حكم من يطلب من شخص لا يعرفه نقودًا من باب الهبة، دون أن يقدم له مقابلًا؟ ودون أن يكون بحاجة للمال
- أنعم الله عليّ بفتح مشروع، ونويت مساعدة الأسر المتعففة والنازحين بسبب الحروب من خلال توظيفهم في شركت
- فيلم "المخلص" (1910)
- أعمل في معمل، وقد أصيب كثير من العمال بإصابات خطيرة، وقد قدموا نصيحة لصاحب المعمل بأنه يجب عليه إهدا
