يركز الفلسفة الأفلاطونية على العلاقة المتشابكة بين العالم المدرك، الذي نلمسه ونراه، والعالم الغيبي عالم المثاليات. يعتقد أفلاطون أن العالم المرئي انعكاس باهت لعالم المثل، حيث توجد أفكار حقيقية ومُجردة للأخلاق والقانون والجمال. الحواس البشرية، وفقًا لأفلاطون، لا يمكنها الوصول إلى الحقيقة الكاملة، التي تتواجد في عالم المثاليات.
و يرى أفلاطون أن تلك الأفكار – المثل- هي اللبنات الأساسية لمعرفة العالم والتعامل معه. فهي توفر الاستقرار المنطقي في عالم متغير ومُتَشابك. فمفهوم “الهيلومورفية” الذي طورته أفلاطون يفسر الطبيعة الفيزيائية كخليط من العناصر التجريدية (الأفكار) والشكل الأولي، والتي تتحول إلى أشكال وأنسجة مختلفة عند الالتقاء.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تشنْشِيطْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هناك بنك ربوي يريد من الشركة التي أعمل بها أن تصنع له بعض البرامج لتسهيل عمله في قسم القروض و أقسام
- أريد أن أعرف حكم التصميم بالجرافيك الإعلاني الدعائي، وطباعة إعلانات الدخان والسجائر والشيشة، والدعاي
- أنا رجل أعيش في تركيا، أعاني من مشكلة تتعلق بالأذان هنا، فأنا مداوم على صيام الإثنين والخميس لكن الأ
- جان جوزيف فيكتور جنيسيو
- ميغون دو بريز