رواية “شهيًا كفراق” للكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي هي عمل أدبي يتناول موضوع الفقدان والثقة في الحب من خلال سرد تجارب شخصية غير مباشرة. تبدأ القصة عندما تتلقى البطلة رسالة مجهولة المصدر، مما يوحي بمحاولة لإعادة التواصل مع شخص من ماضيها. تتطور الأحداث لتكشف أن الرسائل جزء من لعبة نفسية معقدة، حيث يستخدم كاتب مجهول معرفته السابقة بالبطلة للتلاعب بمشاعرها. تستخدم مستغانمي أسلوبها السردي الخاص لتعميق الفهم للعلاقة الإنسانية والحب بكافة أشكاله، وتخوض في أعماق مشاعر الفراق والألم الناتج عنه. الرواية تقدم أيضًا لمحات نادرة عن ذكريات مستغانمي الشخصية، بما في ذلك لحظاتها الطريفة والممتعة مع شخصيات أدبية بارزة مثل غازي القصيبي ونزار قباني وسهيل إدريس. كما تكشف عن جوانب من حياتها الخصوصية والعائلية التي لم يتم مشاركتها علناً من قبل. على الرغم من الإشادة الواسعة بالرواية، إلا أنها واجهت انتقادات بسبب التكرار الزائد في الأسلوب والمفاهيم الرئيسية، والاعتماد على الديكورات الجميلة والوصف التفصيلي بدلاً من بناء حبكة قوية ومتماسكة.
إقرأ أيضا:السحابة 2: شرح وتثبيت وإعداد أودو على شبكة جوجل السحابية مع دعم العربية- قرأت ذات مرة أن رجلاً ـ ولا أعلم في أي عصر هو ـ قال: أنا لا أؤمن بالإله الذي يؤمن به ابن تيمية ـ ويق
- إنفيلد
- عندي استفسار أرجو منكم الرد عليه للضرورة: زوجي يضربني، وعند آخر مرة ضربني فيها قال لي إن ضربتك مرة أ
- زوجي متوفى منذ شهر ، ولي سؤال أتمنى الإجابة عليه وهو : أمي متوفاة منذ سنة 1970 ، وكانت قبل وفاتها مر
- قام أخي الصيدلي بشراء صيدلية، وساهمت أمي معه بنصف الثمن تقريبا، وقام والدي رحمه الله بكتابة العقد من