في النقاش، يُبرز المشاركون قوة الأدب في تحويل الواقع من خلال تجسيده للواقع الاجتماعي والتاريخي. يُشير أكرم الوادنوني إلى أن الأدب ليس مجرد وسيلة للترفيه، بل هو أداة قوية للتغيير الاجتماعي. يرى أن القصص مثل “يا صاحبي السجن” و”وكالة عطية” تعكس صورة واقعية للمجتمع، مما يساعدنا على فهم الماضي والتعلم من أخطائه. هذا الفهم يمكن أن يساعد في معالجة التحديات الحالية بطريقة أكثر فعالية. تتفق رحمة بن محمد مع هذا الرأي، مؤكدة على أهمية القراءة في تفهم الماضي والتعلم منه لبناء مستقبل أفضل. يضيف عياض الموساوي بُعدًا آخر، حيث يرى أن تأثير الأدب يمتد ليشمل التغيير الفردي أيضًا. يعتقد أن القصص يمكن أن تساعدنا على استكشاف أعماق أنفسنا وفهم تأثير الظروف الخارجية على سلوكنا اليومي. هذا الفهم يمكن أن يكون بمثابة محرك للتغيير الشخصي والاجتماعي على حد سواء.
إقرأ أيضا:الأندلس العربية الاسلامية- Guy Bonnet
- بعد ولادتي لابنتي الثانية وضعت مانعا للحمل وهو اللولب و بعد بعد فترة رفعته لعدة مشاكل في الدورة الشه
- عندي موضوع وأحتاج حلا له. لي صديق عمره 21 عاما، يشتكي لي أن أباه تزوج أمه، ولا تعرف من كتب عقد الن
- ظللت خمسة شهور آخذ من والديّ مالًا لأشتري بها سجائر؛ بحجة أني سأشترك في دورة -كورس-، وقد قرّرت من أو
- ما حكم الشارع في زيارة المريض من الجنس الآخر وليست هناك أي صلة رحم؟ وشكرا.