يلعب الذكاء الاصطناعي دورًا محوريًا في تعزيز التعلم من خلال تقديم أدوات جديدة ومبتكرة تدعم عملية التعلم وتسهيلها. يمكن للذكاء الاصطناعي توفير نماذج تدريس شخصية، حيث يقوم بتخصيص المحتوى بناءً على مستوى فهم الطالب الحالي واحتياجاته الخاصة، مما يجعل العملية التعليمية أكثر كفاءة وشمولية. بالإضافة إلى ذلك، يستخدم الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات الكبيرة لتقييم تقدم الطلاب، مما يتيح للجهات المعنية اتخاذ قرارات مستندة إلى الأدلة حول أفضل طرق التدخل والدعم اللازمين لكل طالب. ومع ذلك، هناك مخاوف بشأن استبدال المعلمين بشبكات ذكية اصطناعية تقوم بإلقاء المحاضرات أو تصحيح الاختبارات. رغم أن الذكاء الاصطناعي قادر على القيام بهذه المهام بطرق فعالة للغاية، إلا أنه ليس بديلاً للإنسان وانفعاله العاطفي والفكري الذي يلعب دورًا حاسمًا في تشكيل البيئة التعليمية الإيجابية. كما أن هناك مخاوف تتعلق بعدم المساواة الرقمية إذا لم تكن المدارس والمدرسين مجهزين بالتقنية المناسبة لاستخدام الذكاء الاصطناعي بكفاءة، مما قد يؤدي إلى زيادة فجوة التفاوت بين الطلاب الأكثر ثراء وأولئك الذين هم أقل تمكيناً تكنولوجياً.
إقرأ أيضا:تاريخ الدولة السعدية التكمدارتية- شيفام خاجوريا
- لكوني بأوروبا، والوقت ضيق، ولا مكان، أو مجال للصلاة، ونظرًا لكوني على الطريق أغلب الوقت، أو في العمل
- ساندياكر
- التلفظ بالنية لا يجوز, فما الحكمة من تلفظ النبي صلى الله عليه وسلم بنية الحج , وشكراً.
- كان لي صديق من القرى المحافظة سليم الفطرة و(ذو بنية ضخمة) ذهب ذات مرة إلى المدينة وبالتحديد إلى الجا