يُطرح النقاش في هذا النص حول إمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي لتحديث الشعر العربي وتجديده، وسط جدل يجمع بين الآراء المتباينة. بينما تؤكد رحمة بن شعبان وآية القروي أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون أداة قوية لإحياء الشعر وتواصل الجمهور الحديث، ترى ثريا المهدي مخاطر خنق الإبداع البشري تحت وطأة الكم الهائل من المعلومات التي يمتلكها الذكاء الاصطناعي. تذهب ميار بن معمر إلى أبعد من ذلك، لترى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يُطلق طاقة أدبية كبيرة تتجاوز الحدود التقليدية. ومع ذلك، يتفق الجميع على ضرورة الحفاظ على جوهر الفن الشعري والثقافي، والاحترام للقيم الأصلية للشعر العربي، مُؤكدين على أن الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون أداة تكميلية لا بديلة عن التجربة الإنسانية والكرامة التي تُعطي الشعر عمقه ومعناه.
إقرأ أيضا:لماذا اخترت خوارزمية من علم التعمية (التشفير) كمثال في الجزء الرابع من #حركة_الترجمة؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Montégut, Gers
- أنا فتاة أبلغ من العمر 28 عاما، وقد تعرفت على شاب قبل 4 سنوات وأحببتة جدا وفي الأربع سنوات تقدم للزو
- هل يوجد دعاء معين أو طريقة أو مواقع لهداية شخص غير ملتزم تربى في دولة غير إسلامية، وبه بذره خير ونري
- كيف أرى النبي صلى الله عليه وسلم ما هي الأسباب التي تجعلني أراه في المنام صلى الله عليه وسلم؟ وجزاكم
- أود أن أعرف: هل الزوجة والبنات يعتبرن من أولياء الدم في حال القتل العمد؟ قرأت أن الأولياء هم العصبات