في النقاش حول “الحفاظ على الهوية الثقافية في عصر الرقمنة”، اتفق المشاركون على أهمية الموازنة بين الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة والحفاظ على الهوية الثقافية والإسلامية. بينما يرى البعض، مثل نادية، أن الانفتاح الرقمي يمكن أن يعزز الفهم المتبادل، هناك مخاوف من تأثير سلبي على الهوية الثقافية إذا لم يتم تنظيم الأمور بشكل صحيح، كما أشار صابرين وزيدان. تم التأكيد على دور السياسات القوية في حماية الهوية الثقافية ومنع التأثيرات الخارجية غير المرغوب بها، مما يمنح المجتمع السيطرة على المعلومات المستهلكة والمشاركة. كما اتفق الجميع على أهمية الاستثمار في التعليم النوعي الذي يدمج التربية الأخلاقية الإسلامية والفهم الحديث لعالم متنوع ومتطور. في النهاية، تكمن الفكرة المركزية في القدرة على إدارة التقنية الجديدة بدلاً من الوقوع تحت سلطتها، مما يتطلب فهمًا عميقًا للهوية الذاتية واحترامًا للجذور والقيم، بالإضافة إلى قدرة مرنة للتكيف مع البيئة الرقمية المتغيرة.
إقرأ أيضا:كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم؟ (اختراع أول طوربيد (صاروخ) في التاريخ، على يد حسن الرماح)- هناك تطبيق للهاتف المحمول، فكرته الدخول إلى مجموعة في التليجرام أو الواتساب، وأخذ ملف اسمه: كونفج، و
- أردت أن أشتري بيتًا، نظرًا لأني ربّ أسرة، وليس لديّ شقة لأسرتي، فاضطررت أن أطلب مبلغًا من أخي، مقدار
- San Sebastiano da Po
- أنا متزوجة منذ 8 سنوات ولدي بنتان حصلت معي مشاكل كثيرة في بداية زواجي وخلال السنوات الأولى مما جعلني
- أحب إمام جامع في الله، وأريد أن أعطيه هدية، فهل يمكن أن تقترحوا لي الهدايا؟ وأريد أن أعرف حكاية الرج