في النص، يُسلط أوس العسيري الضوء على دور التكنولوجيا في تحسين التعليم والطاقة النووية، مشيرًا إلى أن كلا القطاعين يستفيدان بشكل كبير من التقنيات الحديثة. في مجال التعليم، تُحدث التكنولوجيا ثورة في طرق التعلم من خلال التعليم الافتراضي واللغات البرمجية الخاصة بالتعليم المخصص. أما في الصناعة النووية، فتستخدم التقنيات الحديثة في تصميم المحولات النووية وإدارة المخلفات الملوثة. يقترح العسيري تطبيق نماذج التعلم الذكية المستخدمة في التعليم على إدارة مخلفات الوقود النووي، مثل استخدام أنظمة تتبع حركة المخلفات ومراقبتها لتحسين عمليات التخزين وتوقع الاحتمالات الخطرة مستقبلاً. ومع ذلك، يشير إيليا الشريف إلى أهمية النظر في الجوانب الأخلاقية والبيئية لهذه العملية، مما يضيف بُعدًا آخر للنقاش حول استخدام التكنولوجيا في هذه المجالات.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبائل زعير العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بويس لو رواي، سين سان مارن
- عند قراءة سورة الفاتحة في الصلاة - عرفت أنها يجب أن تكون قراءتها صحيحة، وإن كان هناك خطأ في حرف واحد
- قريبي لم ينجب سوى ابنتين، وله أخ، وأخت، ويشترك هو وأخوه في ملكية بيت، بينما باعت الأخت لهما نصيبها،
- خطيبتي كانت قد حكت لي أنها ترى شيئا أبيض في المنزل عندها وأنها حين تنام تشعر أن شيئا يتحكم فيها ويمن
- أنا متزوجة منذ حوالي: 12 عاما، وعندي أربعة من الأبناء -ولله الحمد-. وأعيش في منطقة ريفية مع زوجي، وأ