في النقاش بين أمين الدين الريفي وحسيبة الرايس، يتضح أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يلعب دوراً محورياً في تخصيص التعليم لتلبية الاحتياجات الفردية للطلاب. من خلال تقنيات التعلم الآلي، يمكن للذكاء الاصطناعي فهم الفروقات الشخصية وتقديم تجربة تعليمية مرنة وملائمة لمعدلات تعلم مختلفة. ومع ذلك، يبرز القلق المشترك حول أمان وسرية معلومات الطلاب، حيث يتم توليد كم هائل من البيانات. يدعو الطرفان إلى سن تشريعات صارمة لحماية هذه المعلومات من أي تدخل غير مصرح به. بالإضافة إلى ذلك، يشددان على أهمية دمج عناصر إنسانية طبيعية ضمن النظام المعتمد على الذكاء الاصطناعي لمنع انعزال المستخدمين الإلكترونيين الزائد وتحقيق توازن صحي بين الحياة الرقمية والواقعية. في النهاية، يستخلصان أن استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم ممكن ولكنه يتطلب موازنة مدروسة بين الإيجابيات والسلبيات المحتملة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلق- سامويلا توبو
- هل يجوز أن يجعل الزوج العصمة في يد المرأة إذا تم الاتفاق بينهما؟ وما هي الأحكام المترتبة في الزواج ل
- أعمل في وظيفة عامة، وعملي قائم على التفتيش على المنشآت بدائرة العمل، وليس لي عمل داخل مقر عملي إلا ا
- طلب مني صديقي نقودا لأساعده في زواجه، فإذا عمل الفرح أو زفة واستعمل الأغاني المحرمة، فهل أقع في الإث
- ميناء سلفور، لويزيانا