في النقاش حول تحديث مناهج التعليم، برز موضوعان رئيسيان: الابتكار والمهارات العملية. المشاركون في النقاش أكدوا على أن التركيز على المهارات العملية والتطبيقية وحده لا يكفي لمواجهة التحديات الحالية والمستقبلية. بدلاً من ذلك، يجب أن تكون المدارس والجامعات محركات للتغيير، حيث يتم تعزيز الفردية والإبداع. هذا يعني أن التعليم يجب أن يتجاوز المناهج الأكاديمية التقليدية ليشمل تجارب شخصية ومعرفية غير رسمية. كما تم التأكيد على أهمية تشجيع الفردية والابتكار في المؤسسات التعليمية لبناء شخصيات قادرة على التفكير النقدي والابتكار. ومع ذلك، جادل بعض المشاركين بأن التعليم يجب أن يجمع بين الابتكار والمهارات التقنية، وليس استبدال أحدهما بالآخر. الخلاصة النهائية للنقاش كانت ضرورة إعادة النظر في فلسفة التعليم والتحول من مجرد نقل المعرفة إلى بناء شخصيات قادرة على الابتكار والتفكير النقدي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشّطّابة- أبلغ من العمر 52 سنة متزوج لي طفلة (4 سنوات) تدرس وتحتاج إلى دواء والمشكلة أنني كنت في إحدى البلدان
- أخذت سيارة بالإيجار المنتهي بالتمليك، فهل هذا ربا؟ وماهو سبب الحرمة في الإيجار المنتهي بالتمليك؟ فأن
- Vilnius railway station
- كارلوس لونا
- هل تجوز النية في عمل خير أمام الناس أو الأصدقاء بنية أن يروني ليفعلوا مثلي ويكون الأجر لي إذا فعلوا