تجسد القصائد الشعرية العراقية التي تم استعراضها في المقال أروع تعبير عن المشاعر الصادقة والشجن الغامر في الحب. قصيدة “أحبّك” لعبد الحسين الحلفي تبرز قوة الرابط النفسي والمعنوي بين العاشقين، حيث يؤكد الشاعر على أن حبه لا يعتمد على الجمال الظاهري بل على التقاء الأرواح. هذا الارتباط العميق يعكس حالة من التعلق الشديد والخوف على الحبيب، مما يخلق صورة حية ورومانسية للحالة العاطفية للشاعر. من جهة أخرى، تعبر قصيدة “محتاجة كلش إلك” لشهد الشمري عن الاحتياج العميق والصراع الداخلي بسبب البعد أو الخلاف، مستخدمة صور الطبيعة لتوضيح شدة المشاعر المكبوتة. أما قصيدة “يا كمربعیه” لمحمد مهدي الجواهري، فتغمرها مشاعر الألم والحزن نتيجة لفراق الأحبة وغربة المكان، حيث يستخدم الجواهري عناصر طبيعية مباشرة لإظهار حالته النفسية المتدهورة. هذه القصائد مجتمعة تعكس صفاء اللغة العربية في نقل رسائل صادقة وصادمة للأذهان والأرواح، مما يجعلها نماذج بارزة للتعبير عن الحب والعشق في الشعر العراقي.
إقرأ أيضا:الاصل المشرقي لرفات مدينتي الصخيرات وتطوان بالمغرب- والدي رحمة الله عليه كان محتجزا بالمستشفى ودفعت أنا وإخوتي فاتورة المستشفى بالتساوي ولكن أنا أعمل في
- مقاطعة بنما
- بيني وبين بعض الأصدقاء أقول له: والله إن فعلت كذا فأنا سوف أفعل كذا, وهو قد فعلها, لكني لم أفعل. هل
- سؤالي جزاكم الله خيرا هو: أحد أقاربي سعودي الجنسية فتح سجلا تجاريا باسمه، ومن شروط السجل التجاري أن
- أنا فتاة جامعية، أعيش في سكن، بعيدة عن أهلي، وأحيانًا أقوم بالطبخ، وفي العديد من المرات لا يكون الطع