يتناول النص موضوع شعر علي بن أبي طالب من خلال دراسة نقدية، حيث يشير إلى أن هناك الكثير من الشعر المنسوب إليه، ولكن معظمه موضوع أو مدسوس عليه. يوضح النص أن أهل الأخبار والأدب قد أوردوا شعراً لعلي في مواضع مناسبة، مما يوحي بموهبته الشعرية. ومع ذلك، يؤكد خير الدين الزركلي وعبد الرحمن المصطاوي أن معظم هذا الشعر منحول، وهو ما يدعمه أيضاً جواد علي الذي يشير إلى أن الديوان المنسوب لعلي يحتوي على الكثير من الأشعار التي لا يمكن إرجاعها إليه. رغم ذلك، هناك بعض الأشعار التي ثبتت مسندة لعلي، مثل الأرجاز التي أجاب بها مرحباً ملك خيبر. يخلص النص إلى أن علياً كان له موهبة شعرية، ولكن يجب التعامل مع الشعر المنسوب إليه بحذر وتقييم كل بيت على حدة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلعانيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- صليت صلاة المغرب, وعقب الصلاة حصل أمر طارئ استدعى سفري بشكل مفاجئ, و لم يكن مخططًا له, وأثناء سفري ب
- هل يمكن الجمع بين نيتين في حال رغبة المرأة الصيام في شوال وذلك بين نية صيام الأيام الستة وصيام القضا
- ريبيكا سميث
- لقد اشتريت بضاعة وعليها ضمان لمدة عام وخلال الفترة تعطل في البضاعة شيء قد يكون بسبب سوء استخدام مني،
- كنت أدرس الصيدلة، ولكنني لم أستطع إكمال الدراسة في هذا التخصص؛ لأنني لم أستطع أن أدرس، وليست لي ميول