تعتبر المقدمة الجيدة للمقال بمثابة البوابة التي تفتح للقارئ عالمًا من الأفكار والآراء، وهي الخطوة الأولى نحو تقديم عرض مقنع وفعال. تبدأ هذه المقدمة بصدمة أو سؤال مثير للتفكير، مما يجذب انتباه القارئ ويحفزه على الاستمرار في القراءة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن تقديم خلفية عامة عن الموضوع لتوفير فهم أولي، مما يساعد القارئ على استيعاب ما سيأتي لاحقًا. استخدام الحقائق والأرقام يمكن أن يوضح أهمية الموضوع، خاصة في القضايا الاجتماعية أو الظواهر العلمية. كما يمكن أن يضيف الحوار الشخصي العمق والعاطفة إلى المقدمة، شريطة أن يبقى مرتبطًا بالموضوع الرئيسي. تحديد الصراعات أو الاستفسارات الرئيسية يساعد القارئ على فهم الاتجاه العام للمعلومات التي ستقدمها. وأخيرًا، يجب أن تختتم المقدمة بنظرة عامة موجزة عما ستتناوله باقي المقالة، مما يحافظ على تركيز القارئ طوال القراءة. الهدف الأساسي من المقدمة هو جذب الانتباه والحفاظ عليه حتى النهاية، مما يجعلها عنصرًا حاسمًا في نجاح أي مقال.
إقرأ أيضا:تأملات و خواطر حول المولد النبوي الشريف- Kleines Wiesental
- بارزيو
- أنا مكتتب في جمعية سكنية لبناء مساكن بالتقسيط وهذه الجمعية تعطي رقما حسب الدور لكل مكتتب ودفتراً يثب
- حج ابني هذا العام، وفي أثناء طواف الإفاضة والسعي كان يسرع في المشي أحيانا للحاق بوالدته التي كانت تط
- أقرأ أحيانا في بعض الفتاوى أقوالا مأخوذة عن الشيخ خليل والإمام النفراوي والتاج والإكليل.... فهل ما ذ