في النص، يُقدّم الكاتب صورةً حيةً ومفعمةً بالعاطفة للأمومة من خلال وصفه لأمه كمركز للحب والعطف والأمان. يُصوّر الأم كحاضنة للروح ومرشدة للعمر، رمزًا للعطاء بلا حدود، مثل الوردة الفاتنة التي تتفتح كل يوم بنفحاتها الزكية. يُبرز الكاتب دور الأم في توفير الأمان والراحة النفسية، حتى في أوقات العواصف، من خلال يدها الدافئة وصوتها الناعم الذي يُهدئ القلوب المتعبة. يُشير النص إلى أن الأمومة ليست مجرد وجود بدني، بل هي قوة روحية تساندنا خلال تحديات الحياة، وتُعتبر صلاة مستمرة لأجل سعادتنا. يُعبّر الكاتب عن عجز الكلمات عن التعبير الكامل عن حب الأم، لكنه يرى في كتابة الشعر عنها وسيلة للتعبير عن هذا الحب العميق. يُختتم النص بدعوة للاعتراف بفضل الأمهات وتقديم الشكر لهن على عطائهن المستمر.
إقرأ أيضا:كتاب 《غناء العيطةالشعر الشفوي والموسيقى التقليدية في المغرب》 لمؤلفه حسن نجميمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طالب عمري 17 سنة وقبل فترة عمل لي سحر من أجل الدراسة، فعمتي ـ الله يسامحها ـ ذهبت بنا إلى ساحر و
- البسملة على الأكل غير المذبوح شرعيا.
- رجل صدم بسيارته شخصا منذ حوالي عشر سنوات وتوفي المصدوم وهرب الصادم خوفا من أهل المتوفى ولم يعرف أهل
- لي مال وضعته عند تاجر بعض تجارته من البيبسي كولا، وعند تصفحي للإنترنت وجدت كثيرا من الكلام على بيبسي
- Parsis