نزار قباني، أحد أبرز الشعراء في الأدب العربي الحديث، يمتاز شعره بمزيج فريد من عمق المشاعر الإنسانية والحياة اليومية، مما يجعله مرآة عاكسة لحالة الإنسان المعاصر. في قصائده، يتجلى حنين وألم يعكسان أجواء عشق وشجون يعيشها كل قلب عاشق. تتسم أشعار نزار بالقدرة على نقل القارئ إلى عالم مليء بالعاطفة الحقيقية والقضايا الاجتماعية الجوهرية، حيث يستخدم الصور البصرية الدقيقة والأوصاف القلبية المؤثرة. يغطي شعره مختلف جوانب الحياة والعواطف البشرية، بدءاً من وصف جمال المرأة العربية حتى التعبير عن الأوهام والمخاوف المجتمعية. يستخدم نزار اللغة كوسيلة لنقل رسائل مؤلمة ورقيقة، مما يسمح لنا برؤية العالم بنظرتين: واحدة هادئة وحنونة والأخرى شرسة وضبابية بسبب الألم الداخلي. كما يشير دائماً نحو الحرية الشخصية والتعبير الرومانسي بكل طاقته، وهو الأمر الذي جعل شعراء آخرين يأخدون منه الكثير ويحتذون به.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : وَقِيلَ- فينهاس العاشر بن متزلياخ بن فينهاس
- عندما أغتسل من الجنابة، أكون تحت الدش، والماء لا يصل إلى ما تحت القدمين مباشرة، لكن لأن الأرض مبللة،
- أنا فتاة أبلغ من العمر 24 عاما، وكانت لي علاقات سابقة مع شاب لا تتعدى المكالمات الصوتية، وخلال فترة
- عندي مشكلة، وهي أني عندما أنام، أشعر أني نصف مستيقظ، ونصف نائم وأشعر بحرارة في جسمي، ولا أستطيع أن أ
- Adri Vogels