في رحاب الحب والأمان، أمي الحبيبة رمز العطاء، هي التي تُعتبر نور حياتي ومصدر الأمان. إنها الشخص الذي علمني معنى الرعاية والحنان، وتضحياتها وأفعالها الطيبة لا يمكن أن تُقدَّر بثمن. الأم هي ملاذ القلب ومنبع الإلهام، الرفيق الدائم والمستمع الصبور الذي يجمع بين حكمة الزمن وحلاوة الحياة. تبدأ يومها بخدمتنا ورعايتنا بلا مقابل سوى ابتسامتنا وسعادتنا. قلبها الرحيم يدفئ قلوبنا بالدفء والعطف، وتغرس بذور الأخلاق والقيم في نفوسنا منذ نعومة أظفارنا. أمي مثال النبل والكرم، تدفع دموعها عندما نمر بحزن وتشاركنا الفرحة بأيامنا الجميلة. تحمل همومنا كأنها وهموم نفسها، ولا ترضى لنفسها الراحة حتى تنعم عائلتها بالسكينة والسعادة. إن وجود الأم في حياة الإنسان هو نعمة ربانية تستحق التأمل والتقدير اليومي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سْتَنَّى او اتْسَنَّمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل الخلافة الإسلامية من أمور العقيدة ?
- صلى مسافر صلاة العشاء وقام للركعة الثالثة وأتمها هل عليه سجود السهو؟.
- One Man Band (Three Dog Night song)
- 1- ماهي شروط الولي ؟ فلقد عضل والدي زواجي وحسب الفتاوى تنتقل الولاية للأقرب بعده وهو أخي ولكنه عمره
- كنت أعمل في بنوك ربوية، عملت فيها كتاجر أسهم لمدة خمس سنين، ومنذ وقت قليل شرعت في الإجراءات للتوقف ع