في حضن الذاكرة، قصائد لم تغادر، هو نص يستعرض تأثير الجدات في حياة الأفراد، خاصةً من خلال شخصية الجدة التي كانت رمزًا للحنان والمعرفة. النص يسلط الضوء على كيفية تأثير الجدة على الأطفال من خلال أفعالها اليومية البسيطة، مثل إعداد الطعام ومشاركة الحكايات، والتي كانت أكثر من مجرد وجبات أو قصص؛ بل كانت دروسًا في الصبر والتواضع. الجدة كانت مصدر إلهام مستمر، تعلمت منها الأجيال الصبر والتواضع من خلال أفعالها اليومية البسيطة. النص يبرز أيضًا دور الجدة في الحفاظ على التراث الثقافي والاجتماعي من خلال فنون الطبخ والحكايات التي كانت ترويها، والتي كانت تعكس قيمًا إنسانية عميقة. كما يشير النص إلى أن هذه القيم والتقاليد قد بدأت تتآكل مع تغير نمط الحياة الحديثة، مما يجعل ذكرى الجدة أكثر قيمة وأهمية. في النهاية، النص يؤكد على أهمية الحفاظ على هذه القيم والتقاليد من خلال تذكر الشخصيات البارزة التي زرعت فيها روح الإنسانية وفلسفة الحياة.
إقرأ أيضا:التأثير الجيني العربي حاضر بقوة لدى الأندلسيين حسب دراسة جينية جديدة- نادي ليشيا غدانسك لكرة القدم
- كنت في حالة غضب شديدة، وبعد مشادات كلامية مع زوجتي رميت عليها يمين الطلاق مرتين، وقلت لها أنت طالق،
- أنا شاب أعمل طبيبًا، ولديّ دخل مادي شهري جيد -والحمد لله-، ولديَّ مال مدّخر بالغ النصاب، ولديَّ جهتا
- C.D. Construtores do Uíge
- أنا باحث فى العلوم الإسلامية، وقرأت فتوى على موقعكم إسلام ويب لكم لم أصدق أن هذه الفتوى تخرج من موقع