متمم بن نويرة، الشاعر العراقي العظيم، يُعتبر من أبرز الشخصيات في تاريخ الأدب العربي. وُلد في مدينة الديوانية جنوب العراق، ونشأ في بيئة ثقافية غنية أثرت في شخصيته الشعرية منذ الصغر. بدأت موهبته الشعرية تتضح خلال دراسته الإعدادية، حيث كتب قصائد متنوعة بين الغزل والحكمة والفخر. التحق بكلية الآداب قسم اللغة العربية بجامعة بغداد، حيث تعمق في دراسة الأدب والشعر. تعرض متمم للعديد من التجارب الحياتية الصعبة، مثل فقدان والديه ومواجهة حرب الخليج الثانية، مما ترك بصمة واضحة في شعره. تميزت أشعاره ببساطتها ورقتها، ونقل مشاعره الداخلية بطريقة عفوية مؤثرة. تأثر بشعراء كبار مثل أحمد شوقي وعمر أبو ريشة، وتمسك بالدراسات النحوية والبلاغية القديمة. لعب دوراً كبيراً كمحاضر جامعي ومنظر أدبي، وألهم العديد من الأدباء الشباب. رغم معاناته الصحية في سنواته الأخيرة، ظل متمسكاً بوحدته واستقلاليته، وواصل إنتاجه الشعري الغزير. ترك إرثاً قيماً بديع الجمال سيصبح جزءاً خالداً من ذاكرتنا البشرية المشتركة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدّحاس- Cadillac Catera
- هل يجوز لي استغلال بعض الأشياء التي زال الانتفاع بها نهائيا من مركز العمل لأغراضي الشخصية مع العلم و
- أنا أبر والدي وأحيانا لا أسمع كلامهما، وأحيانا أكذب، فهل ما عملته كبيرة؟.
- هل يجوز أن يزوج الأب ابنه من دون علمه؟.
- أنا أعمل في شركة والرئيس المباشر غير قائم بواجبه في العمل ويتهاون في أدائه ويستهزئ بالأعوان، فهل تقد
