رحلة الأدب عبر الزمن هي رحلة في نشأة وتطور الأعمال العالمية، حيث بدأت منذ العصور القديمة مع ظهور أول الكتابات في بلاد النهرين وسوريا وبابل. في اليونان القديمة، ازدهر الشعر الدرامي والتراجيدي والإيديلية على يد شعراء مثل أيسخيلوس وأوريبيوس وإسقولوس. الرومان ساهموا بتقديم القصة القصيرة والنثر التاريخي والشعر العمودي. مع بداية القرن الثاني قبل الميلاد، ظهر أدب اللغة العربية الفصحى بشكل بارز، خاصة مع شعر عمرو بن كلثوم. في الإسلام، كان القرآن الكريم مصدر إلهام للشعراء العرب الذين أسهموا بإنتاج أشكال جديدة من شعر المدح والفخر والحكمة. خلال القرون الوسطى الأوروبية، شهد الأدب تطورات ملحوظة مع اكتشاف أعمال هوميروس وفيرجيل ودانتي وغوتيه، مما مهد الطريق لتأسيس الحركات الأدبية الرئيسية مثل النهضة الإيطالية والثورة الفرنسية. دخول عصر التنوير أتى بثورة فكرية وثقافية عميقة أثرت على عالم الكلمة المكتوبة، حيث برزت حركة رومانسية ركزت على العاطفة الشخصية والطبيعة وحياة الريف البسيطة. ثم جاءت حقبة الواقعيين والسرياليين الذين تناولوا قضايا اجتماعية واقتصادية وصراعات نفسية بطريقة مبتكرة ومختلفة جذريا عما سبقه. في هذا السياق الحديث، امتزجت التجارب الإنسانية المتنوعة بمضامين مختلفة بين الأنواع الأدبية التقليدية كالروايات والشعر والقصة القصيرة والمقالة
إقرأ أيضا:المغرب العربي- حدث خلاف بيني وبين زوجي، وكان غاضبا جدا، ولا أدري سبب الخلاف؛ إذ مضى عليه أكثر من سنة. المشكلة أنه ف
- رجلٌ مصريٌ متزوجٌ من امرأةٍ مصرية، لهما ولدان، ويعيشان في الكويت، كلاهما يعمل عملًا شريفًا، فهي طبيب
- أنا شاب مصري، أصبت بحادث، تسبب في شلل بالوجه. أمي نذرت أنها سوف تذبح خروفا، عندما يتم شفائي، والحمد
- في خلاف بيني وبين زوجي سألته: يعني لو كنت أنا فعلت هكذا ماذا كنت ستفعل؟ قال لي: كنت طلقتك والمسألة ه
- هل يجوز إخراج زكاة المال في أبواب الصدقة الجارية؛ مثل شراء أسطوانات أكسجين، وجعلها وقفا لله للمحتاجي