في النقاش حول التطرف الديني، تم تسليط الضوء على دور التعليم النقدي والبيئة الاجتماعية والاقتصادية. رياض الهلالي أشار إلى أن التطرف الديني ليس فقط نتيجة لفشل التعليم النقدي، بل يتأثر أيضًا بالبيئة الاجتماعية والاقتصادية، مما يشير إلى ضرورة معالجة عدم المساواة والفقر بشكل متكامل. من ناحية أخرى، أكد إدريس السبتي وأزهر البوخاري على أهمية التعليم وتعزيز التفكير النقدي في مكافحة التطرف، حيث يرى السبتي أن التعليم يمكّن الأفراد من تحليل المشكلات والبحث عن حلول بناءة. ومع ذلك، أشار البوخاري إلى أن التعليم ليس الحل السحري بحد ذاته، بل يجب أن يكون جزءًا من استراتيجية شاملة تشمل تحسين البيئة الاجتماعية والاقتصادية.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز شرعاً أن يهب الأب جميع ثروته كاملة لأولاده البنات في حالة عدم وجود أبناء ذكور، حتى لا يورث أ
- أقاربي يسكنون معي في البيت، ولا أدري هل يصلون أم لا؟ فهل على يجب التفتيش خلفهم، لمعرفة هل يصلون أم ل
- في بعض الروايات يذكر فيها أن الله أرسل الملك إلى المكان الفلاني مع ذكر (والله أعلم) أي اعلم بما سيجي
- أنا فتاة تخرج مني رطوبات الفرج. وقبل فترة طويلة كنت أصلي بعض الصلوات، وكنت أحس بشيء يخرج مني، فكنت أ
- أنا زوجة وزوجي يحب أن يكون مظهري لائقا دائماً وطول الوقت وبالتالى عليَّ عمل شعري عند الكوافير وبالرغ