في النقاش حول الأعمال الأدبية البارزة مثل “الرايات السوداء” لمحمد حسن علوان، و”موت فوق النيل” لأغاثا كريستي، وبعض أعمال فرانتز كافكا مثل “المسخ”، اتفق المشاركون على أن هذه الأعمال تعكس تنوع التجربة الإنسانية من خلال تقديم منظورات مختلفة ومثيرة للتفكير. يسري بن شقرون ورملة المسعودي أكدا على دور الأدب في البحث عن الحقيقة والفهم، وهو جزء أساسي من التجربة الإنسانية. رزان المنصوري توسعت في هذا الرأي بإضافة جوانب أخرى مثل جمال اللغة، قوة الشخصيات، والتأثير الاجتماعي للأدب. حميد بن زينب دعم فكرة المنصوري ولكنه حذر من احتمالية إغفال القراء لهذه الزوايا الجانبية أثناء التركيز على جوهر العمل. مسعدة بن ساسي طرح سؤالاً حول أولوية مواضيع الحقيقة والفهم مقابل جمالية اللغة ودور الشخصيات، بينما رأى إيليا البوعناني أن هذه الجوانب تتداخل لتشكل رؤى فنية شاملة. أصيلة العروي أشارت إلى أن قراءة الأدب قد تكون خياراً جذاباً وممتعاً بغض النظر عن مدى ارتباطها بفهم شامل للحياة والمجتمع. تشير النقاشات إلى أن الأدب لا يكتفي بتقديم قصة فحسب، بل يعكس ويناقش ويستكشف الطبيعة المعقدة للكون البشري من خلال العديد من الزوايا المختلفة، بما في ذلك البحث عن الفهم والحقيقة
إقرأ أيضا:بِيبِي ( الدّيك الرّوميّ )- ساوثشور، نيوزيلندا
- هل يجوز لي أن أبدأ بقضاء الصلوات دون ترتيب السنين؟ فعلي قضاء صلوات سنين كثيرة، فقد كنت أمارس العادة
- أرغب في القيام بعمرة، ويمنعني أني لا أستطيع تحمل الإحرام من الميقات إلى الحرم لعذر صحي, وهذا المرض ق
- عندما أصلي مع الجماعة، لا يقرأ الإمام البسملة قبل الفاتحة، لكنني أقرؤها، فهل ذلك جائز، أم إنه لا بد
- Mietingen