في المقال المعنون “حرية الشعر وضوابطه”، يتناول صلاح الدين البصري النقاش حول طبيعة الشعر وكيف يمكن استخدامه كمصدر إيجابي أو سلبي. يؤكد البصري على أن الشعر سلاح ذو حدين، قادر على دعم القيم الإسلامية أو الترويج للممارسات الخاطئة والتحريض على الكراهية. يتفق معظم المشاركين على ضرورة توخي الحذر واستخدام الشعراء لوحاهم لتحقيق الفائدة المجتمعية بدلاً من إيذائه. تتناول لمياء بن سليمان وفايـزة اليـاعقوبي دور مؤسسات التربية والأسر في توجيه المواهب الأدبية نحو المسلك الصحيح، حيث تؤكد الياعقوبي على ضرورة وجود نظام تأديب واضح لحماية الجمهور من آثار الشعر المدمر المحتملة، بينما توصي بن سليمان بمزيج من التدريس والدعم لمساعدة المؤلفين الطموحين على فهم وعكس التزاماتهم الثقافية والدينية. يدعم فرحات الزياتي الفكرة العامة ولكن بشرط تطبيق ضوابط عملية للتأكد من عدم الاستغلال السلبي للإبداع الأدبي. يتضح من النقاش أن الشعر، إذا تم التعامل معه بعناية، يمكن أن يعزز الروابط الاجتماعية والثقافية الإيجابية داخل مجتمع مترابط ومحب للسلام.
إقرأ أيضا:كتاب تهديدات البيئة- أنا فتاة متزوجة صار لي سنتان وأحب زوجي وهو يحبني ولكن مشكلتي هي أنني ذهبت البارحة أنا وزوجي إلى أحد
- قرأت أن الدعاء في الأساس هو عبادة، وأحد شروط الاستجابة هو تحقيق العبودية لله جل وعلا، أما تحقيق الأم
- والدي شخصيته نرجسية. عانينا أنا وأخواتي منذ الصغر من شتى أنواع الحرمان العاطفي، وغيره، ومشاكل نفسية،
- شعبي كانوا ذوي بشرة بيضاء وشعرهم كسماء... ولكنهم الآن يكتفون بارتداء النجوم على جباههم
- Joep Geraedts