رحلة الضفدع، كما هو موضح في النص، هي سلسلة من التحولات الغامضة التي تبدأ كبيضة صغيرة في المياه الراكدة. تبدأ هذه الرحلة بظهور الجنين المعروف باسم السمكة الخيطية، وهي مرحلة تشبه الأسماك الصغيرة ذات الذيل الطويل. تتطور هذه اليرقة إلى ضفدعة برمائية تمتلك زعنفة بدلاً من أرجل، وهي مرحلة تعرف باسم التابول. خلال هذه الفترة، تتكيف الضفدع مع بيئتها الجديدة وتبدأ في تطوير الرئة لاستخدام الأكسجين الهوائي. مع مرور الزمن، تبدأ الضفدع في فقدان خصائصها المائية لصالح تلك البرمائية. تتشكل العيون والأذنان بشكل أكثر وضوحاً بينما يتم امتصاص الذيل تدريجياً. هذه هي بداية تحولات كبيرة حيث تصبح القشور جلدية وتختفي الزعانف لتتحول لأرجل أمامية وخلفية، مما يسمح للضفدع بالسفر فوق الأرض بحرية. بمجرد اكتمال التحول الأخير، يصبح الضفدع قادرًا تمامًا على الحياة خارج الماء ولديه القدرة على التنفس عبر الرئتين وكذلك الجلد. ومع ذلك، فإن الكثير منها يستمر في استخدام البيئات المائية للتكاثر والإمداد الغذائي. كل جزء من دورة حياته من الولادة إلى البلوغ ثم الموت هو قصة رائعة تعكس قوة الطبيعة والتكيف الرائع لبعض الحيوانات الأكثر إثارة للإعجاب بيننا.
إقرأ أيضا:دورة إحترافية شاملة لنظام أودو- هل يجوز لي أن أرى عورة حماي، أبو زوجي؛ لأجل تنطيفه، وتجهيزه، وعمل وضوء له للصلاة؛ لأنه عاجز عن القيا
- Christmas market
- أنا معلّم في وزارة التربية والتعليم، ولديّ 14 يومًا إجازة بالسنة، منها 7 أيام عرضية، و7 أيام مرضية،
- غتس (ألبوم أوليفيا رودريجو)
- أرغب بالعمل طباخةً في أحد المطاعم، ولكن هذا المطعم يشغل الموسيقى. فهل يجوز لي العمل هناك، مع العلم أ