تتميز الضفادع بنظام تنفسي فريد يسمح لها بالتكيف مع بيئات متنوعة، سواء كانت مائية أو برية. في مراحلها الأولى، تستخدم الضفادع الخياشيم للتنفس تحت الماء، مثل أسلافها من الأسماك. ومع تقدمها في النمو وتحولها إلى شكلها البالغ، تتطور رئتيها لتصبح قادرة على أداء وظائف مشابهة لرئتي الإنسان، حيث تمتص الأكسجين وتطرد ثاني أكسيد الكربون. بالإضافة إلى ذلك، تمتلك الضفادع القدرة على التنفس عبر جلدها الرخو والمبلل، مما يسهل تبادل الغازات بشكل فعال تحت الماء. وفي حالات الضرورة القصوى، يمكن للضفادع استخدام تجاويف فمها ومريئها كوسيلة مساعدة للتنفس. هذه المرونة في استخدام وسائل متعددة للحصول على الأكسجين تجعل الضفادع قادرة على البقاء في مجموعة واسعة من الموطنات العالمية المختلفة.
إقرأ أيضا:التنسيقية الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي التأهيلي بالمغرب ترفض إلغاء مسلك تدريس المواد العلمية باللغة العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أشكركم على قبول التسجيل، والله إني أحب الشبكة الإسلامية، وجميع العاملين فيها، وأحمد الله على هذا الت
- Bathinda
- حلف رجل على ابنته فقال علي الطلاق بالثلاثة لن نزوجها إلى أحد من بيت وهدان والآن أتى رجل من هذا البيت
- رجل قال لزوجته أنت طالق لو فتحت هذه الحقيبة ثم احتاج إلى بعض الأوراق من الحقيبة فطلب منها فتحها وإحض
- أنا مهندس معماري وقد حصلت على مشروع وهو تصميم مطعم سياحي يقدم المشروبات الروحية لمن يرغب وقد سألت أه