في النقاش الذي تناولته توفيقة بن العيد، تم تسليط الضوء على التنوع البيولوجي في المملكة الحيوانية وكيف يعكس براعة الخالق. بدأت توفيقة بتقديم ثلاثة نماذج حية: الفيل بفترة الحمل الطويلة، والفطريات بكيفية التحلل والاستفادة الفريدة، والديدان المفلطحة بصغر حجمها وتأثيراتها الكبيرة. تطورت المناقشة حول كيفية عرض هذه المواضيع لجمهور متنوع. رأت هيام المغراوي أهمية تسليط الضوء على جميع الكائنات، مؤكدة على دور كل منها والمعرفة الغنية التي يمكن استخلاصها منها. بينما اعتبر برهان الكتاني أن استخدام الأمثلة الشائعة قد يزيد من جذب الانتباه للقضية الرئيسية. تبنت بشرى المنور جانب هيام، مشيرة إلى أن حتى الديدان الصغيرة تبرز جمال الطبيعة بعيني العلماء. أخيراً، اقترحت محبوبة الدمشقي الجمع بين الاثنين، مدافعة عن ضرورة التواصل الجماهيري القائم على أمثلة مقبولة اجتماعياً بالإضافة إلى التعليم المبني على أساس علمي صحيح. خلاصة النقاش توصل إلى الحاجة الملحة لعرض عجب التنوع البيولوجي بكل جوانبه، ليس فقط لأجل الجمهور العام ولكن أيضاً للأغراض البحثية والعلمية.
إقرأ أيضا:مخارج الحروف العربية بالصور- John the Baptist in Islam
- أنهيت تدريبي في الجيش منذ 4 أشهر، وقبل أن أنهي تدريبي في الجيش، لم أكن أصلي، وبعد أن أنهيت تدريبي أم
- لورستون، نيوزيلندا
- ما حكم حجز المقاعد في المحاضرات، كأن تأتي طالبة وتفرش الكتب على خمس أو ست كراسي بالقرب منها لصديقاته
- هل يجوز الدعاء على من سبب لي ضررا نفسيا؟ وهل يعتبر الفاعل ظالما لي؟ وما هي أفضل الأوقات التي يستجيب