يُبرز نقاش مدونة ميار بن لمو مسؤولية الشركات الملوِّثة في التلوث البيئي الذي يعتبر “جريمة ضد الإنسانية”. تؤكد العديد من الآراء، مثل رحمة بوزرارة وعبد الحنان العلوي، على ضرورة تشديد العقوبات والقوانين الحالية لمنع استمرار هذا التدمير. كما أبرز كاظم السيوطي غموض موقف بعض الحكومات المعادية للتغيرات المناهضة لصالح الشركات العملاقة، داعيًا إلى إعطاء الأولوية لقضايا البيئة.
تُؤيد فايزة السبتي فكرة مساءلة الشركات مع التأكيد على دور الفرد في تقليل الانبعاثات. بالمثل، ينشد منتصر الرشيدي دور الحكومة القيادي في الردع القانوني عبر تدخلات رسمية رادعة لضمان تطبيق الأحكام بصرامة. ويُظهر النقاش بشكل جلي أن محاسبة الشركات و التزام الحكومات هما ركائز أساسية في مكافحة هذا التلوث الذي يشكل تهديدًا للصحة العامة وال世代 القادمة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أبي متزوج من ثلاث زوجات وله 22 ولدا من الذكور والإناث، أعطى زوجته الأخيرة و ثلاثة من أولادها فقط منز
- ما قصة سيدنا شعيب ؟
- لدي أرض ممنوحة من الدولة استلمتها قبل أربع سنوات، وبعتها بشهر 4 السنة الحالية، واشتريت بقيمتها أرضا
- تقدم ابني لخطبة فتاة وقدم لها شبكة 194 جراما من الذهب، وخلال فترة الخطوبة انتقلت الفتاة مع أهلها في
- Metropolitan City of Bologna