في النقاش حول فعالية الحلول التقنية مثل الذكاء الاصطناعي والبلوك تشين في تحقيق الخصوصية الإلكترونية، يتفق الخبراء على أن التعليم والتوعية العامة هما الأساس لتعزيز الثقافة الرقمية الآمنة. يؤكد حصة بن موسى وأنيس بن خليل وزهر بن جابر على ضرورة دمج تعليم الخصوصية منذ المراحل الأولى من التعليم، بالإضافة إلى برامج تدريب مستمرة للعاملين الحاليين. بينما يدعم شهد اليحياوي الجمع بين التعليم الثابت واستخدام التكنولوجيا المتقدمة مثل العقود الذكية، معتقدًا أن هذا النهج يمكن أن يحقق نتائج أفضل من خلال زيادة الحماية الفورية وخلق عادات احترافية وآمنة. يتفق جميع المشاركين على الحاجة إلى تغيير طريقة تفكير المجتمعات حول إدارة البيانات الخاصة، حيث يجب أن يكون الإنسان مركز العملية وليس الشركات الكبرى أو مؤسسات الدولة.
إقرأ أيضا:الأصول والعائلات العريقة بمدينة الدارالبيضاءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: