يُشكّل مفهوم المنافق في الفقه والأخلاق الإسلامية موضوعاً حاسمًا، إذ يمثل تهديدًا مباشرًا للوحدة الإسلامية والصدق. القرآن والسنة النبوية تشدد على أن المنافق هو الشخص الذي يُظهِر الإيمان outwardly بينما يبقى قلبه معصومًا من إيمانه الحقيقي، كما توضح الأمثال الرمزية لعمق تأثيره: قول النبي “إنما الأعمال بالنيات” يسلط الضوء على النوايا الخبيثة التي تتحكم في تصرفات المنافق.
كما يُجسد ذلك في الآية “من الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين” بوضوح كيف يستخدم المنافقون التظاهر للإيمان لإخفاء نواياهم الحقيقية. يتضح أيضاً من خلال وصف الصحابي الجليل عبد الرحمن بن عوف، أن المنافق هو الشخص صاحب القلبين: أحدهما يظهر للناس والآخر مخبأ خلف ستار الديانة.
إقرأ أيضا:علم الجينات يؤكد الوجود العربي التاريخي في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم ترك الأشياء والانشغال عنها بالتمرين، فمثلا: ترك الدراسة والانشغال بالتمرين؟ وهل يصبح التمرين
- أعيش مع والدتي التي يتكفل أخي بالصرف عليها، وباعتباري أعيش معها لا أتكفل بشيء من المصروف وأخجل أن أط
- دائرة ويندوري الانتخابية
- أنا شاب ميسور الحال ـ والحمد لله ـ أعمل في شركة عالمية وراتبي عال وذلك دون إخوتي رغم أنهم غير محتاجي
- أخوكم في الله من الجزائر, أنا شاب أبلغ 21 سنة, و أنا والحمد لله قد من الله علي و هداني بعد أن كنت في