يحتفي النقاش حول عدالة عمر بن الخطاب، رحمته وربطها بالعدل، بمعنى “العدالة الرحيمة”. يبرز العديد من المشاركين مثل يارا الزناتي وأحمد الدكالي، دور الرحمة في تعزيز التماسك الاجتماعي والسلام، مشيرين إلى أن الرحمة لا تعني التساهل مع القانون بل التعامل بعقلانية ورحمة.
يدعم مهند المرابط وزهرة الشرقاوي أهمية الارتباط بين العدالة والرحمة، بينما يحذر باهي الصالحي من تبنّي نهج الرحمة كنموذج مثالي بلا حدود، لاسيما أنه قد يؤدي إلى الفوضى عند غياب تقييدات العدالة. يلتقون على اتفاق أن الجمع بين العدل والرحمة هو مفتاح المجتمع المتناغم، مع الحاجة لضمان عدم الاعتماد بشكل كامل على جانب واحد على حساب الآخر.
إقرأ أيضا:لهجة المغاربة قبل مائة سنة!مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ندعو لكم بالتوفيق لهذا الجهد الكبير لقد قرأت العديد من الفتاوى المتعلقة بالصبر على مصدر الرزق إن لم
- ليتي (مقاطعة)
- ولي سؤال: منذ زمن كان يوجد عندي خادمة لا أعرف لها أهل ولم أتفق معها على راتب بل كانت تخدم عندي نظير
- ما هو حكم ممارسة الرجال للتمريض؟ وهل يعتبر من فروض الكفايات؟ وهل يمكن أن يتحول لطاعه لله عز وجل؟ وهل
- الإنسان عندما يدعو الله سبحانه وتعالى بظهر الغيب في صدره، ويسِرّ الدعاءَ، فهل الكرام الكاتبون يكتبون