النص يسلط الضوء على القيمة الفائقة للحكمة المختزنة في الأقوال والحكم، والتي تُعدّ مرآة لعمق تراث التجربة الإنسانية. تُعتبر هذه العبارات المجسدة للخبرات الحياتية المتنوعة، بمعناها الأملجى والأمثال الشعبية، تعبيراً عن رؤى الشعوب المختلفة للعالم، بغض النظر عن ثقافاتها أو اللغات التي تحدثون بها.
يتتبع النص جذور بعض الأمثال العالمية إلى حضارات قديمة كالمصرية والفارسية والعبرية، لتوضيح مدى عمق أصول الحكمة وتأثيرها عبر العصور. يُحضر أيضاً الأدب الصيني القديم كمثال على إسهام الشرق في هذا التراث العالمي للحكمة، مستشهداً بأفكار كونفوشيوس حول العدالة الاجتماعية والقوانين الأخلاقية.
تختم الفقرة بالتركيز على قدرة الحكمة على التطور وتحديث محتواها لتلائم احتياجات كل عصر جديد، منحوها دورًا هاماً في توجيه المستقبل البشري وترسيخ قيم الفكر والوعي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الماكلة- توفيت والدتي عن عمر يناهز السابعة والسبعين، وقد حزنت لفراقها كثيرا، وكل ما أتذكرها لا أقدر أن أكف عن
- نجد كثيراً إجماعا لأهل العلم على مسألة فيها نص صريح الدلالة والثبوت فعلى ما يكون الإجماع في هذه الحا
- Mangrai
- حججت متمتعًا، وبعد إكمالي للعمرة والتحلل منها، قلت التلبية جريا على لساني، لأني سمعتها في الحافلة، و
- أحسن الله إليك صاحب الفضيلة، بينا أنا في دكان ومعي بعض الإخوة رأيت رجلا أحسبه مستقيما ملتزما في لباس