يُعرّف التعليم المستدام في القرن الحادي والعشرين بأهدافه الهادفة لتعزيز التنمية المستدامة من خلال تزويد الأفراد بمعرفة ومهاراتٍ تُمكّنهم من مواجهة التحديات البيئية والاجتماعية والاقتصادية. يشدد النص على ضرورة تغييرات جذرية في أنظمة التعليم القائمة، مع التركيز على مرونة المناهج الدراسية والأساليب التعليمية لتتواءم مع التغيرات المتسارعة في المجتمع. يُنظر إليه ليس كـ نظام تعليمي جديد فقط، بل كفلسفة تعليمية تُؤسس مجتمعات أكثر استدامة ونزاهة، وتسعى إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، مثل القضاء على الفقر وتحقيق المساواة بين الجنسين.
ومع ذلك، يبرز النص تحديات كثيرة تواجه هذا النهج، من أهمها: الاستثمارات المالية الكبيرة في الموارد والمباني، والتمويلات اللازمة لتدريب المعلمين على الأساليب التعليمية الجديدة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الصبر مهم جدا في هذه الحياة، ومن أهم سبلها الإيمان بالله. ونصائح إيمانية أخرى، ونحن نسعى للاجتهاد في
- سؤالي يخص صديقتي المقربة: فهي لا تصلي رغم أنها تحاول كثيرا ولا تستطيع أن تداوم، والله أدعو لها كثيرا
- هاري بيورن هولم
- اشرح «إنك بأعيننا» في ضوء العقيدة الصحيحة في الصفات؟
- قلتم مرة عن انكشاف العورة في الصلاة: وإن كان يسيرا وعلم بانكشافه ولم يستره فعليه إعادة تلك الصلاة. ل