في الإسلام، يحظى يوم الجمعة بخصوصية كبيرة لما له من مكانة فريدة ومزايا روحية عزيزة. وفقًا للنص، يعتبر هذا اليوم أحد أكثر الأيام مباركة، حيث أكد النبي محمد صلى الله عليه وسلم ذلك بقوله “أفضل يوم طلعت فيه الشمس هو يوم الجمعة”. ويترتب على هذه المكانة الخاصة عدة فوائد وثمار روحية لمن يتوفى في هذا اليوم.
الأعمال الصالحة المقدمة في يوم الجمعة تكتسب بركات مضاعفة، مما يعني أن عمل الإنسان طيلة حياته يمكن أن يكبر عشر مرات إذا توفي في هذا اليوم المبارك. علاوة على ذلك، تؤكد العقيدة الإسلامية أن النفس البشرية تشعر باستقرار وسعادة أكبر عند مرورها بالموت في يوم الجمعة، إذ تكون تحت حماية الله المباشرة. فهذا اليوم يمثل فرصة لإغلاق دورة الأسبوع والانقطاع عن هموم الحياة الدنيا وإقبال القلب نحو الأمور الأخروية.
إقرأ أيضا:آق شمس الدين (أول من وصف الميكروب والسرطان)بالإضافة إلى ذلك، يرى النص أن الموت نفسه ليس إلا مرحلة انتقال مؤقت بين الحياة الدنيوية والحياة الآخروية بالنسبة للمؤمنين حقًا. لذا، يجب على كل مسلم الاستعداد دائمًا لهذه اللحظة الأخيرة بتقوى الله وطاعة أوامره واستثمار وقته فيما يقربه إليه سبحانه وتعالى. خلاصة الأمر هي أن موعد وفاة الإنسان ليست مسألة بشر
- أب توفي وترك عقاراً وأرضا وماشية، له بنت وثلاثة أبناء وأوصى بالثلث لابني أخته، قام الابن الأكبر وابن
- اخي سيجري عملية جراحية، ولا يستطيع دفع ثمنها، وأبي على المعاش، وسيساعده في العملية، ولكنه يملك ثمنها
- إذا قال شخص لآخر: بلغ سلامي إلى فلان ... وكان بين الشخص الذي يحمل السلام وبين الشخص الذي يجب عليه أن
- أنا حامل في الأسبوع العاشر بعد انتظار دام أربع سنوات، وزوجي طلب مني ألا أخبر أحدًا حتى تمر ثلاثة أشه
- أختي -ولله الحمد- مقتدرة ماديا، ومتزوجة من رجل مقتدر ماديا -زوجة ثانية- وعندها ابنان من زوجها السابق