في النص المقدم، يتم التأكيد على أهمية الدعاء للميت في الإسلام، حيث يعتبر من الأعمال الصالحة التي حث عليها الدين. يذكر النص أن الدعاء للميت يمكن أن يكون بأي صيغة تفيد الترحم والاستغفار، ولكن الأفضل هو اتباع الأدعية المأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم. من هذه الأدعية المأثورة: “اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه وأكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس وأبدله داراً خيراً من داره وأهلاً خيراً من أهله وزوجاً خيراً من زوجه”. كما يشجع النص على الدعاء للمؤمنين عموماً، مستشهداً بقول الله تعالى في سورة الحشر: “والذين جاؤوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان”. بالإضافة إلى ذلك، يوضح النص أنه إذا لم يكن المصلي على الميت يحفظ دعاء مأثوراً، فإنه يدعو بصيغة يمكن أن يصدق عليها الدعاء، وهذا موجود في كتب أهل العلم. أخيراً، يؤكد النص على أهمية التذكير بالدعاء للميت، حيث لا حرج في ذلك، ويحث على تعميم الدعاء للمؤمنين جميعاً.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : هاك- نذهب إلى محلات نقول لهم نريد أغراضا للمسجد، فيعطونا إياها بأسعار رخيصة لأنها للمسجد، ونقوم ببيعها بس
- Royal Danish Navy
- إيفل البلجيكية
- أتمنى توضيح كل فقرة جيداً زادكم الله علما؛ أنا محتارة فعلياً، حياكم الله علماءنا الكرام: لدي ذهب
- كان معي مبلغ من المال وكان مع زوجتي مصاغ من الذهب خاص بها قامت ببيعه لأنه لم تكن تهوى لبسه بعد ذلك ن