يتعرض العالم لمأزق حرج يتمثل في أزمة الغذاء العالمية، وتفاقم الصراعات السياسية يزيد من وطأة التغيرات المناخية على الأمن الغذائي. تؤدي الظروف المناخية المتطرفة، مثل الفيضانات والجفاف، إلى انخفاض الإنتاج الزراعي، وارتفاع أسعار المواد الغذائية، وتؤثر أيضًا على نوعية التربة ومزابلها لنمو النباتات.
من جهة أخرى، تُساهم الصراعات الداخلية والخارجية في تدهور الأوضاع الأمنية وتقسيم الموارد، وتتسبب في قطع الطرق التجارية والحصار، مما يحد من قدرة المجتمعات على تأمين حاجاتها الغذائية. لذلك، يتطلب الأمر اتجاهات عمل مبتكرة، مثل اعتماد تقنيات الزراعة الحديثة والتشجيع على العمل الجمعي، وتدريب الشعوب على الحد من هدر الطعام، لتلافي تفاقم أزمة الغذاء العالمية.
إقرأ أيضا:كتاب الأحياء الدقيقة للأغذيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيف كانت تصلي النساء في المسجد مع النبي صلى الله عليه وسلم، هل كان هناك حائل يحول بينهن وبين الرجال
- كنت عاصياً لله وتبت، ولكن ما فعلته ليس بالأمر السهل، فقد كذبت على الرسول صلى الله عليه وسلم وحلفت يم
- لدينا قطعة أرض حوالي 6 أفدنة و نصف تم تسليمها لنا من قبل جمعية زراعية بمحضر استلام فيه أن عدد الأفدن
- خصص شخص صندوقا للصدقة في بيته -مثل الحصالة-يضع فيها المال كل يوم، وجاء يوما وأخذ منه مبالغ،ولما حصل
- ماهوحكم الخلوة بطفلة تسكن في منزلي وتعمل عندي كخادمة وهي راضية مع العلم أني متزوج.