يُلزم المعلمون باستمرار بتحسين مهاراتهم للارتقاء بمستوى التعليم، ويفيد النص بوجود عدة أنواع من التدريب تلبي احتياجاتهم المختلفة. يتضمن ذلك التدريب التقني والفني لتزويد المعلمين بأدوات تكنولوجيا التعليم الحديثة، و التدريب التربوي لتعزيز مهارات الاتصال والارشاد الأخلاقي واستراتيجيات التعلم الحديثة. كما هناك تدريب على المناهج التعليمية وتوعية بحقوق الطلاب، بالإضافة إلى تفعيل طرائق التدريس حسب الخصوصيات الفردية للطلاب. ويُسلط الضوء أيضاً على أهمية التدريب التعاوني والعملي الإلكتروني لدمج المعلمين مع بيئة العمل الحقيقية ووسائل التعليم الحديثة، لتحسين أداءهم الأكاديمي بشكل فعال.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: