يقع هذا النص في قلب مسألة البحث عن مكان دفن النبي يوسف عليه السلام، إذ يعرّفنا بمضمون الروايات المتداولة حول ذلك.
يلفت النص إلى غياب نص شرعي محدد لمعرفة مكانه بدقة، ويؤكد على أن القبر الوحيد المقطوع بصحّة مكانه هو قبر النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-. يورد النص عدّة أقوال لأهل العلم في تحديد مكان قبره بشكل عام، منها دفنّاته في مصر ثمّ نقلّ إلى بيت المقدس، أو دفنه في نابلس أو الخليل. يُشير النص إلى أن هناك مقامات للنبي يوسف في نابلس والخليل، لكنه ينفي صحة الروايات التي تدعم وجود القبر فيهما، ويؤكد على عدم أهمية معرفة أماكن قبور الأنبياء من الناحية الشرعية.
إقرأ أيضا:زكريا محمد القزوينيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو منكم الإجابة عن هذه المشكلة بحل قاطع جزاكم الله خيرا المشكلة هي كالتالي نزعة خصامية بين أبي واب
- إخواني الأعزاء أنا شاب خريج جامعة تخصص محاسبة وأثناء دراستي وكذلك قبل دخولي الجامعة كنت قد اشتغلت في
- ما مدي صحة هذا الحديث: تخيروا لنطفكم، وإياكم والزنوج، فإنه خلق مشوه؟.
- ما حكم الضرب على الرقبة خلال اللعب؟.
- أسأل اللّه جلّ وعلا أن يتغمّدني وإيّاكم برحمته الواسعة... أمّا بعد فسؤالي هو: ما صحّة ما رُويَ عن اب