في النص المقدم، يقدم الكاتب نصائح قيمة لمن يشعر بالاستعداد الداخلي للإسلام. يؤكد على سهولة الدخول في الإسلام، حيث لا يتطلب موافقة بشرية، بل يكفي نطق الشهادتين: “أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله”. يشجع الكاتب على عدم التأجيل، مستشهدًا بأن الموت قد يأتي في أي وقت، وبالتالي فإن الخيار الأفضل هو أن يلقى المرء الله وأنه على دينه.
كما ينصح الكاتب بعدم الالتفات إلى نصائح البعض بالتريّث، لأن الإسلام لا يقبل التأجيل. ويذكر أن القارئ قد أمضى وقتًا في الدراسة والبحث، مما يجعل الاستعداد للإسلام حقيقيًا. لذلك، يدعو الكاتب إلى استغلال هذا الاستعداد والإعلان عن الإسلام فوراً. ويختم النص بتأكيد أهمية سرعة الإعلان عن الإسلام، حيث أن خير البر عاجله، مما يعني أن الأجر الذي سيجنيه المرء سيكون أكبر كلما بكّرت بالإسلام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دَابَابناءً على هذا النص، يمكن القول إن استعداد المرء للإسلام يجب أن يكون فرصة للاستفادة من سهولة الدخول في الإسلام، دون تأجيل أو انتظار موافقة بشرية. بدلاً من ذلك، ينبغي على المرء أن يستغل استعداده الداخلي ويعلن إسلامه فوراً، مستفيدًا من الأجر العظيم الذي سيجنيه.
- أنا أعيش في كندا وصديقتي تعيش مع أم زوجها، ودائماً تحكي لي ما تعمل بها... وفي نهاية الحديث تقول لي:
- السادة الشبكة الإسلامية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بداية أشكركم على الجهد الجليل الذي تبذلونه م
- هل يجوز في الدعاء رفع اليدين للقبر ؟
- عندي فلجة بين أسناني الأمامية، وقرأت فتوى لأحد العلماء المعروفين والمشهود لهم -رحمه الله- بجواز سد ه
- هل يجوز الدعاء بقول: اللهم اغفر لي ما تقدم من ذنبي وما تأخر، اللهم أدخلني الجنة بغير حساب، اللهم أنز