تشير الدراسة المذكورة بعناية إلى وجود علاقة معقدة بين النظام الغذائي وصحة الفرد النفسية. توضح البحث أن اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والبروتينات النباتية يمكن أن يخفف من أعراض الاكتئاب والاضطراب ثنائي القطب، وذلك بسبب محتواه الغني بمضادات الأكسدة والألياف التي تقلل الالتهاب في الجسم – وهو عامل رئيسي في مشاكل الصحة العقلية. بالمقابل، فإن الاستهلاك الكبير للدهون المشبعة الموجودة عادة في الأطعمة المصنعة والوجبات السريعة قد يزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب ويؤدي لظهور أعراض أكثر شدة لمن هم مصابون أصلاً. بالإضافة لذلك، يعد نقص الفيتامينات والمعادن الأساسية كالأحماض الدهنية أوميغا وفيتامين “د” عاملا مهما أيضا فيما يتعلق بصحة الدماغ ويمكن أن يؤدي لنشوء مشكلات نفسية متنوعة. كذلك، تلقي الدراسة الضوء على دور البريبايوتكس والبروبيوتكس (البكتيريا النافعة) في تحسين الصحة النفسية عن طريق تنظيم الجهاز الهضمي والدماغ؛ حيث ثبت وجود رابط واضح بين اضطرابات المعدة كالقولون العصبي والتوتر النفسي والاكتئ
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مغدد او الغدايد- في الفتوى رقم: 36372، ذكر أن كونه مما علم نهي الشارع عنه ـ وذكر أيضا: أن لا يكون من المسائل المختلف
- سؤالي عن: هل يحق للمسلم أن يقطع علاقته بأحد من المسلمين لو أساء إليه، وسبه بأفظع، وأقبح الشتائم.
- متى يتم سجود السهو، وهل هناك حكم لنسيان التشهد الأوسط، وما حكم التسبيح فى الركوع أو السجود أكثر من ث
- هل صلاة التراويح في المسجد أفضل أم قيام سيدنا داود عليه الصلاة والسلام، أم صلاة الليل كله؟ مع العلم
- كنت متزوجة، ثم حدثت مشاكل، وطلب مني زوجي مبلغًا للطلاق، وعندما دفعت المبلغ تلفّظ بالطلاق، ولكننا لم