في رحلتنا لاستكشاف العوالم الفضائية، يبرز التمييز بين الكواكب الداخلية والخارجية باعتباره أحد أهم مفاهيم علم الفلك. تنتمي الكواكب الداخلية – مثل الأرض والمريخ والزهرة – إلى المناطق القريبة من الشمس، وهي معروفة بتركيبها الصخري والمعدني، وحجمها الأصغر وكثافتها الأعلى. هذا الوضع المقرب من الشمس يعني تعرضها المستمر للأشعّة القوية، مما يؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة الشديد. علاوة على ذلك، يتميز دورانه بسرعة نسبية، مما يخلق ظروف سطحية متنوعة.
من ناحية أخرى، تبعد الكواكب الخارجية – بما في ذلك أورانوس ونبتون وبلوتو – عن الشمس بدرجة أكبر بكثير. تسمى أيضًا “الكواكب الغازية العملاقة” لأنها تتكون أساسًا من الهيدروجين والهيليوم. حجم هذه الكواكب كبير جدًا وكثافتها أقل مقارنة بالداخلية. الضغط الهائل الناجم عن جاذبيتها يحول الغازات الموجودة داخل قلبها إلى حالة سائلة. تتميز هذه المنطقة بعوامل جوية شديدة التأثر بمسافة الكوكب عن الشمس، فتكون الرياح قوية وغير مستقرة أنماط الطقس بها. بالتالي، يشكل الاختلاف الكبير في البيئة لكل نوع من
إقرأ أيضا:كتاب الشفرة الوراثية للإنسان- من فضلك: معي فيزا ائتمانية من بنك في الكويت، والفيزا يوجد بداخلها مبلغ من المال، حوالي خمسة أضعاف ال
- أنجبت ابني السنة الماضية قبل رمضان بثلاثة أيام، ودخل عليّ رمضان وأنا نفساء، وبعد عدة أيام انقطع الدم
- Wolfgang Rihm
- تأخذ أمّي أشياء من محل جدّتي دون علمها، ويلزم أمّي ردّ ثمن ما أخذته، وهي لا تتذكر، ولا نستطيع تذكّر
- أرجو التكرم بتوضيح معنى الحديث: (إن الله خلق آدم على صورته). وهل هذا الحديث يقتضي التشبيه؟ وإذا كان