تستكشف هذه المقالة الدار البيضاء كمدينة ذات طابع حضري فريد يجمع بين التراث التاريخي والعمارة الحديثة، حيث تشير إلى أثر الإمبراطوريات القديمة التي حكموا المدينة مثل الرومان والفينيقيون على معالمها مثل مسجد الحسن الثاني و كورنيش. كما تُسلط الضوء على الطابع الاستعماري الفرنسي في الهندسة المعمارية للمدينة القديمة.
لا تقتصر المقالة على التاريخ، بل تتأرجح أيضًا إلى الجانب الثقافي والاجتماعي لمدينة الدار البيضاء، حيث تبرز التنوع الحضري والتراث المتعدد الأعراق من خلال مختلف الأحياء، كل منها يتميز بتقاليده الخاصّة وأطعمةه المحلية.
تُختتم المقالة بإشارة إلى التحديات التي تواجه المدينة، ألا وهي النمو السكاني وتطلبات إدارة المساحات العامة، مع الإشارة إلى الجهود المبذولة لتحسين البنية التحتية والنقل العام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حصلت مشكلة لي مع زوجتي. وقلت لها: سوف أقول لأبيك إن بنتك طالق. فهل يقع الطلاق مع العلم أن الكلمة كان
- أنا طالب في الثانوية، وكنت قد حضرت حصة مع مدرس ثمنها 15 جنيها مصريا، وهو الدفع الشهري، وكانت الحصة ق
- أعطيت شخصاً مبلغاً من المال مضطراً حتى أكف شره عني، وأتقي سوء خلقه وسلاطة لسانه وجدليته وإلحاحه. مع
- أعمل في إحدى الدول الخليجية منذ عام، وفي البداية بعد وصولي لهذا البلد بـ 3 شهور، وفقني الله في عمل ب
- ما رأيكم في كتاب: صفة الصفوة، من حيث إنه يبين العلماء، والعباد، والأولياء المقتدى بهم، وأقوالهم،