يُسلط النص الضوء على الآثار الملموسة للموسيقى على الدماغ، مبرزا كيف تُحفز نشاطًا كهربائيًّا ويطلق مادة الدوبامين، مما يزيد من الشعور بالسعادة والإثارة.
كذلك يُؤكد على أن الاستماع المنتظم للموسيقى يمكن أن يُسهم في زيادة سمك مناطق المخ المسؤولة عن معالجة الصوت.
يمتاز النص ببيان فوائد الموسيقى المختلفة، كالتأثير الإيجابي للألحان الهادئة على الاسترخاء والطاقة الإيجابية التي تُحفزها الألحان المُسارعة.
يهدف النص إلى رسم صورة عن علاقة الوصف بين الموسيقى والأدب، حيث يُبيّن أن كليهما يوفر فوائد متشابهة للدماغ من خلال تحفيز الخيال والإبداع.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أعرف كيف يعرف الشخص أن الوسوسة من الشيطان أم منه هو شخصيا علما بأنها وسوسة في حق الذات الإله
- ما حكم الزواج العرفي إذا تمّ بالأركان - الولي، والشاهدين، والمهر-، ولكن دون إشهار وإعلان للزواج عند
- أنا لم أكن أعرف أن قول: «أعاهد الله» هو مثل الحلف، فيوجب الكفارة إذا لم أعمل بما عاهدت، فقمت بمعاهدة
- رجل كان لديه أخوان اثنان: الأول منهما تزوج امرأة، وأنجبت له 3 أطفال، ثم توفي، وبعد وفاته بستة أشهر ت
- مارتن هيويت