فيما يتعلق بحكم زيادة “يحيي ويُميت” في دعاء التهليل الشهير لأذكار الصباح والمساء، يشير النص إلى أن هناك نقاشاً علمياً حول هذه المسألة. استناداً إلى أحاديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم، مثل حديث أبي هريرة رضي الله عنه، يُعتبر دعاء التهليل بـ “لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير”، أساسياً وأساس هذا الدعاء غير قابل للتغيير حسب أغلب الروايات. ومع ذلك، تظهر بعض الاختلافات الروائية بإضافة عبارة “يحيي ويُميت”.
على الرغم من انتشار هذه الزيادة في بعض الأوساط، يؤكد النص أنه لم يتم تأكيدها بشكل قاطع كجزء أساسي من دعاء التهليل. الكثير من العلماء يرون أنها ليست ضرورية لتحقيق الثواب المرتبط بهذا الدعاء. لذلك، رغم احتمال وجود تنوع لغوي في التعبير عن نفس المعنى، يبقى التركيز الرئيسي هو تحقيق رضوان الله والدفاع ضد الشرور الشيطانية. وبالتالي، يمكن للمسلمين استخدام أي من النصين دون خوف من التأثير على فضائل وثمار هذا الدعاء المقدس.
إقرأ أيضا:نسبة السلالة E-M81 حسب دراسة Bosch et al. 2001 وكشف التدليس حول أصول السلالة E-M35- جسر لامبرو
- أنا شاب في الثانية والعشرين من عمري، ومن فضل الله علي ملتزم بالصلاة في أوقاتها وفي المسجد، وليس هذا
- لي صديقة هربت من بيت أهلها بسبب قسوتهم، وجبروتهم، وسوء معاملتهم التي كادت أن تتسبب في موتها - لولا س
- سيكيجور
- اشتريت شقة للسكن لأسرتي، وكانت مجهزة من حيث الدهان، والأرضيات، وغير ذلك، حيث كان البائع مقيمًا بها،