تشهد منطقة الشرق الأوسط تنافسًا شديدًا بين القوى الإقليمية الكبرى، حيث يتداخل النفوذ السياسي والاقتصادي والتاريخي لتعزيز التوترات والصراعات. تعد إيران والسعودية وإسرائيل أبرز اللاعبين في هذا السياق؛ إذ تسعى كل منها إلى تأمين موقعها ونفوذها بطرق مختلفة. تبحث إيران عن توسيع نفوذها عبر الوسائل الاقتصادية والدبلوماسية، معتمدة على كونها قوة شيعية مؤثرة. وفي المقابل، تعمل السعودية، أكبر الدول العربية سكانًا، على ترسيخ مكانتها كزعيمة للعالم الإسلامي السني ومورد مهم للنفط العالمي. أما إسرائيل، فهي تتميز بعلاقات وثيقة مع الغرب وبكونها حاجزًا تاريخيًا أمام الفلسطينيين العرب الذين يسعون لإقامة دولة مستقلة لهم.
وقد زادت التدخلات الخارجية لقوى مثل روسيا وتركيا من تعقيد الوضع أكثر فأكثر. ويظهر التحليل ضرورة دراسة جذور الخلافات المذهبية القديمة والمصالح الوطنية القصيرة المدى لكل طرف لفهم الديناميكيات المعقدة في المنطقة بشكل أفضل. وعلى الرغم من أهمية الاعتراف بهذه الحقائق المؤلمة المرتبطة بالحياة البشرية تحت وطأة الصراعات المستمرة منذ عقود، إلا أنه يجب التركيز أيضًا على الحلول المحتملة التي يمكن أن تحقق السلام والاستقرار الح
إقرأ أيضا:قبائل المغرب لعبد الوهاب بن منصور- أعمل في شركة خاصة وفقاً لعقد موقع بيني وبين الشركة لمدة عام يجدد تلقائياً في حال لم يبد أحد الأطراف
- آن بورتر
- في أيام قدوم الدورة، أصبحت تأتيني كدرة قبل الدورة بيوم أو يومين، وتكون قليلة، ويصاحبها في أغلب الأحي
- أنا رجل عمري 32 سنة، مقيم بالمملكة العربية السعودية، وعندي طفل عمره 4 سنوات، السؤال: لقد طلقت زوجتي،
- شخص يصلي مرة ويقطع الصلاة مرة وكل ما يسأل يصنع مشكلة، فما حكم الأكل والشرب معه؟ وجزاكم الله خيرا.