تناقش مقالة “التكنولوجيا والتجديد الاجتماعي” العلاقة المعقدة بين التقدم التقني وبناء مجتمع فكري حر ومتنوع. ينتقد المؤلف فكرة اعتقاد البعض بأن التكنولوجيا وحدها تكفي لتحقيق تقدم اجتماعي وثقافي مستدام، مؤكدًا على أهمية دور المؤسسات التعليمية والثقافية في غرس القيم الفكرية الحرة والمستقلة. يشير الكاتب إلى ضرورة توجيه التكنولوجيا لخدمة هذه القيم، بدلاً من جعلها هدفاً بحد ذاتها. ويشدد أيضًا على حاجة المجتمعات الفكرية إلى نهج شامل يجمع بين الاستفادة من الإمكانيات التقنية مع ترسيخ ثقافة التعلم والنقاش الحر داخل مؤسساتنا التربوية والثقافية. بالتالي، يدعو المقال إلى رؤية أكثر شمولية للتطور الاجتماعي تعتبر فيه التكنولوجيا وسيلة داعمة وليست حلاً شاملاً، حيث تلعب المؤسسات التعليمية دوراً محورياً في خلق جيل قادر على استثمار التكنولوجيا بطريقة تساهم فعلياً في تطوير المجتمع وتحقيق التفوق الاجتماعي المرجو.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حرب- هل أطبق حكم عورة المرأة مع المرأة مع أمي وأخواتي، بحث لا يرين ذلك الجزء من جسدي؟
- أستخدم النسخ التجريبية التي تمنحها شركات النت مثل برامج الفيروس، وعند انتهاء المدة لا أشتريها، وإنما
- أحرمت للعمرة وبدأت الطواف إلى الشوط الرابع أيقنت بعده أن وضوئي انتقض ولكني استمررت في إكمال الطواف م
- فضيلة الشيخ ... حفظك الله. أمتلك قطعة أرض زراعية، ويشرف عليها أخي، وهو يخرج زكاة الزرع ويبيع ما تبقى
- هل نحب الله ونعظمه أكثر من صفاته وأسمائه؟.