تناول نقاشٌ هامٌ بين مجموعة من الأفراد قضية حساسة تتمثل في تحقيق التوازن بين “المكملات” و”الثورات”. تناول النقاش وجهتي نظر مختلفتين؛ الأولى ترى أن المكملات، والتي تعتمد على تعديلات تدريجية، يمكنها سد أي نواقص دون اللجوء إلى ثورات مفاجئة وفوضوية. بينما تؤكد الوجهة الثانية ضرورة وجود الثورات كتغيرات جذرية في النظام السياسي أو الاجتماعي، خاصة عند مواجهة فشل حكومي مستمر.
وقد ظهرت آراء متنوعة خلال المناقشة. مثلاً، تقترح سعدية السعودي أنه بالإمكان الوصول لهذا التوازن عبر تحويل الثورات إلى محركات إيجابية تعمل على تطوير المجتمع بشكل مدروس ومنظم. ومن جهتها، تشدد حصة التازي على أهمية الحوار المدني والمشاركة الشعبية باعتبارها وسائل فعالة للتغيير المستدام الذي يحقق الاستقرار ويمنع الانزلاق نحو الفوضى. أما معتدل الصمدي فهو ينظر إلى الثورات كاستجابة طبيعية لفشل الحكومة ولكن يجب التعامل معها بحكمة لتجنب تفاقم المشكلات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْحَزوفي المقابل، تجادل ياسمين بوزرارة بأهمية الحوار والمشاركة السياسية كمبادرات سلمية وقادرة على تحقيق تغييرات طويلة الأ
- تشاجرت مع زوجي، وفي نصف المشاجرة قال لي: «لو ما سكتيش تكوني طالقة، أنا عايزك تكلمي» فنظرت إليه، وسكت
- والدي كثير المشاكل يقوم برفع دعاوى على الأقارب بسبب الإرث وعلى صاحب البيت الذي يسكن فيه للترميم وبعض
- زوجتي عمرها 34 عاما، تزوجتها منذ 18 عاما، ولدينا ثلاث بنات وابن. وهي ترتدي النقاب منذ بلوغها 15 عاما
- كانت زوجتي ربة بيت، ولم تكن تشتغل، ولم تحصل على مال أو إرث من أبويها، فأنا من كان يعمل ويكد كأب لتحص
- شخص يسأل فضيلتك: فمنذ فترة حدث الآتي: 1- كان يقرأ في الفقه ففجأة كان فيه جزء ـ عن؟ فنطق بكلمة ـ تتطل