يُحكم التواصل مع العالم الغيبي في الإسلام بقواعد صارمة تهدف إلى حماية الإنسان من الوقوع في الشرك بالله. نصّ النص على أن التشريك يكون عند طلب المساعدة أو الاستغاثة من الجن والملوك، فالتواصل المنتظم يعتبر مخالفا لتعاليم القرآن والسنة. ينصح الفتاوى باستشارة الأحياء بدلا من الأموات، ويُحذر من المحادثات المباشرة مع المتوفّاة كما يُجري مع الأحياء. أما بالنسبة إلى الجان، فإن النداء لهم دون طلب مساعدة يعتبر نوعاً من الترفيه العقلي يؤدي إلى الهواجس والشبهة بلا داع شرعي.
يُشدد النص على ضرورة التركيز لِمُمارسة الأعمال النافعة والصلاح في الحياة الدنيا، بدلاً من الانجراف خلف الأفكار الخرافية التي قد تقوده إلى الشرك الأكبر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اكتشفت للأسف الشديد أن أخي الصغير يمارس اللواط، وهو لا يعلم أنني اكتشفت هذا الشيء القبيح، وسؤالي: كي
- هل الذين يمارسون ألعاب الفيديو يدخلون في الوعيد الذي أعده الله للمصورين, وهل عليهم إثم أم لا، فأريحو
- لي صديق تعرفت عليه حديثا، وقد علمت أنه خطب، وينوي الزواج بزميلة لي كانت في الجامعة، وما أعرفه عنها أ
- تقدمت للحصول على بطاقة ائتمانية مسبقة الدفع من البنك الأهلي؛ لأقوم باستخدامها للشراء من الإنترنت، حي
- أردت التسجيل في أحد المواقع لأحصل على كتاب لا يتم تحميله إلا للمشتركين, ولكن من بين الاختيارات لم أج