في نقاش مثير طرحه صاحب المنشور الزبير البرغوثي، يتم تسليط الضوء على الدور المعقد للجيش داخل المجتمع. وفقاً لوجهة نظر البرغوثي، فإن الجيش ليس فقط قوة عسكرية تهدف إلى حماية مصالح الدولة، ولكنه قد يكون أيضاً أداة تستخدم لسلب حقوق الشعوب. ويستند برهانه على ملاحظة أن الأنظمة السياسية التي يدعمها الجيش غالباً ما تكون مسؤولة عن مكافحة الفقر والظلم عبر وسائل غير قانونية مثل انتهاكات حقوق الإنسان.
من جهته، يشرح حبيب الشهابي وجهة النظر هذه بأنها ليست مجرد موازنة بين السلطتين المدنية والعسكرية، ولكن هي حالة من الاستحواذ الإقطاعي الذي يمتد إلى جميع جوانب الحياة العامة. بينما ترى أروى بن إدريس أن النظام السياسي نفسه مصمم بطريقة تكرس الفوارق الطبقية وتعاني منها الجماهير بشكل مباشر.
إقرأ أيضا:أبو موسى المدينيإن هذا النقاش يكشف عن بداية سلسلة من الأسئلة الحرجة حول موقف الجيش من حقوق الإنسان ودوره في تشكيل السياسات الاجتماعية والاقتصادية للمجتمعات المختلفة. إنه دعوة للتأمل العميق فيما إذا كان الجيش فعلاً “آلة” للسلب والاستبداد بدلاً من كونه مؤسسة دفاع وطنية محترفة.
- أنا شخص أعاني من مرض القولون العصبي، حيث ذهبت للدكتور، وتناولت بعض الأدوية، لكن لا جدوى من ذلك. فمشك
- عندما أردت الزواج من زوجة ثانية أخبرتها بأن ظروفي لا تسمح لي بالعدل بينها وبين الزوجة الأولى في أمور
- مصري مقيم بالسعودية حاصل على ماجستير في الحاسب الآلي وأعلنت مسابقة في مصر لطلب مدرسين مساعدين بكلية
- ما حكم بناء أدوار مخالفة، وحكم الأرباح الناتجة عن بيعها؟ دخلت في نظام مشاركة مع مقاول بناء وأناس آخر
- ما هي المحارم التي يجب أن نتحاشاها؟ أنا من مصر أعتاد منذ صغري أن أنام بجوار محارمي في يوم وضعت لها م