يتفق الإسلام على جواز أكل معظم المحار، لكن بعض الحيوانات البحرية محظورة للأكل. يشير التمساح، رغم وجوده في المياه العذبة، إلى خصائصه البريّة ما يجعل أكله غير جائز عند جمهور العلماء. أما الضفدع، فقد نهى الرسول الكريم عن قتله، وبالتالي فهو أيضا ممنوع.
القاعدة العامة هي عدم أكل الحيوانات التي نهينا عن قتلها. تنطبق هذه القاعدة على الكلاب والسلحفاة التي تتكاثر وتسبح في المياه، مع السماح بتناولهما بشرط إتمام عملية الذبح بشكل صحيح نظرا لخلفيتها البريّة.
أما بالنسبة للسلطعون، فلا يتم ذبحه بسبب عدم وجود دم ظاهر، وتعتبر كل الحيوانات البحرية التي تحتوي على مواد سامة أو خطيرة محرمة للأكل وفقاً للمبادئ الدينية المتعلقة بالحفاظ على الصحة والحياة.
إقرأ أيضا:هل العربية مشتقة من الآرامية ؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كويته
- ماذا أفعل إذا كانت رئيستي فى العمل تسرق وهذا فيه ضرر لي لأنى أتواجد معها فى أماكن كثيرة لمباشرة العم
- عمري 33 سنة، ولم يتقدم أحد لخطبتي؛ لأني معاقة, وتعرفت إلى شاب عن طريق النت، ووعدني بالزواج أمام الله
- قرأت في مواقع لأهل البدع عن التبرك بماء مطر نيسان، ولم أجد أي دليل عن ذلك عند أهل السنة والجماعة. فف
- لدي محل فيه عشرات السلع التي يمكن استعمالها في الحلال كما يمكن استعمالها في الحرام، فهل بيعي لها جائ